-->
صفحة الاقتباسات وهي بقلم الأب عماد غميض، بحيث تجدون معظمها في المقالات هنا في الموقع
إن تحجيم الله داخل أربعة جدران وسقف دليل على انغلاق العقل والقلب معاً
ولد المسيح، لأن المحبة تقتضي أن أصبح أنا ومن أُحِبُه واحداً
تعال لنضع أدياننا جانباً، ونُبقي الله في قلبنا، عندها نستطيع أن ننظر لبعضنا البعض، لنرى إنسانيتنا التي تجمعنا، فلا يمكن أن نحب الله ونكره الإنسان.
كن لغيرك ذاك الشخص الذي تريده لنفسك
نُجرح .. لكننا نتعلّم
التحدي الأكبر والأصعب في أيامنا هو تجسيد المبادئ والقيَم الإنسانية
الاختبار الحقيقي لشخصيتك هو كيف تتعامل مع شخص ليس لديه أي إمكانية لفعل أي شيء جيد لك
لا ليُبهرنا بل لأنه يُحِبُنا، يصنع الله المستحيل
وصية العهد الجديد تتلخص بكلمة "لا" واحدة وهي "لا تخف"
لا يعتمد الله على صلاحنا كي يرتبط بنا، بل على صلاحه هو
بينما نسعى إلى اكتشاف الحقيقة نصطدم بوجهات نظر من سبقونا، وإن كنا نتحدث عن الإيمان بالله، فالحقيقة الوحيدة الثابتة هي أنه محبة، غير ذلك كلها وجهات نظر، تخضع للمكان والزمان والاختبار الشخصي الخاضع للظروف المحيطة والثقافة الآنية
مع المسيح لم يَعُد الموت نهاية بل أصبح بداية