خبزك الحي
من نحن؟
اتصل بنا
الاقتباسات
الكتاب المقدس
أسئلة وأجوبة
المقالات
الرئيسية
الرئيسية
المقالات
أسئلة وأجوبة
الكتاب المقدس
الاقتباسات
اتصل بنا
من نحن؟
خريطة موقع خبزك الحي
خريطة الموقع وفيها كل الروابط اللازمة لتصفح محتوى موقع خبزك الحي
الصفحة الرئيسية
المقالات
أسئلة وأجوبة
اسأل خبزك الحي
الكتاب المقدس
بحث في الكتاب المقدس
الاقتباسات
اتصل بنا
من نحن؟
بحث
تصنيفات المقالات
الكتاب المقدس
إيمان وروح
خواطر روحية
التعليم المسيحي
اللاهوت الروحي
عظات
دراسات
تصنيفات الأسئلة
الكتاب المقدس
اللاهوت العقائدي
الليتورجيا
الحياة الروحية
العائلة
علم النفس
الأسئلة المطروحة
هل الله شخص أم قوة فائقة الطبيعة؟
لماذا يتألف الإنجيل المقدس من أربعة أناجيل وبأي لغة كتب في البداية وكيف تمت ترجمته إلى لغات عديدة؟
الله وشر الإنسان .. هل الله يتدخل في منع الشر ..؟
ما هو سبت الأموات؟ وما الممارسات والأفكار الخاطئة التي دخلت على مفهومه مع مرور الزمن واختلاط الثقافات؟ هل يفيد تقديم القرابين والبخور على نية الموتى؟
هل يستجيب الله لصلواتنا وطلباتنا؟
ما معنى الأقداس للقديسين التي يقولها الكاهن في القداس؟
من هو الله بنظر الأطفال؟
هل الله مع مبدأ المساواة بين الرجل والمرأة؟
ما العلاقة بين الحب والجنس عند الإنسان، وهل الجنس هو خير؟
بدء فكرة الشيطان
الإنسان والله
إذا أردت أن تعيش الحب، فابدأ أولاً مع من لا تحب
من هو الروح القدس ولماذا هو الأقنوم الثالث؟
المقالات
العقاب والحرية
انتبه ...! مَطَبّ
في البدء كان الطفل!
لا يوجد ملحدون في الخنادق
لقد حولنا الحجارة إلى خبز
صلاة القديس توما الاكويني لمريم العذراء
بين اختياري واختيار الله
بين حب السلطة وسلطة الحب
لا أرى مستقبلي .. هل ترون ؟
سلامٌ في الضيق
الخطيئة الاجتماعية
الصلاة في زمن الحرب
موعظة الأحد الرابع بعد الصليب 2017/10/8
هل الله هو إلهك؟ أم .. إلهك هو الله؟
الجزء الصعب من صلاة الأبانا..!
الظهورات والعجائب
الخيانة، الحق، الضمير والعدل
ربي وإلهي
عيش الأسرار المقدسة
موعظة يوم الأحد الحادي عشر بعد العنصرة
موعظة يوم الأحد الثاني عشر بعد العنصرة
موعظة الأحد الأول بعد الصليب 2017/9/17
موعظة الأحد الثاني بعد الصليب 2017/9/24
موعظة الأحد الثالث بعد الصليب 2017/10/1
موعظة الأحد الخامس بعد الصليب 2017/10/15
موعظة الأحد السادس بعد الصليب 2017/10/22
موعظة الأحد السابع بعد الصليب 2017/10/29
أحد تقديس البيعة - بداية السنة الطقسية
أحد تجديد البيعة
أحد بشارة زكريا
أحد بشارة العذراء مريم
أحد زيارة والدة الله إلى أليشباع
أحد مولد يوحنا
أحد جليان (بيان) يوسف
شفاء المخلع
الكنيسة هي ثمرة الموت والقيامة
أحد شفاء عبد قائد المئة
طفلُ ملكوت الله
موكب جنازة العالم - أحد إحياء ابن أرملة نائين
فقيران على الطريق - أحد شفاء الأعمى
الفصح في أحد الشعانين وعيد البشارة
المسيح قام.. أنا أقوم
توما آدم جديد.. مدّ يده فقطف ثمرة الحب
مشيئتك ذبيحتي
جماعة الرسل المستمرة
أتبعك يا سيد
قزم عملاق
أحبب وانسحب
الحكمة والفضائل الأدبية
وحده الخائف يستطيع أن يكون شجاعاً
الكنيسة جماعة محبة
مبادرة فاشلة أم تجاوب فاشل
قضية الله أولوية
قدّاسُنا مشاركة ومقاسمة
زعيم أم خادم
ليس عند الله شيء
العميان الذين ظنوا أنفسهم مبصرين
الجائع يشبع بالمشاركة لا بالإحسان
يسوع المسيح المعلّم المجنون
بساطة الله ورياء الإنسان
مُنعَمَاً عليّ لا مستحقاً
نحن لا نريد الله
ملكوت الله في الإنسان
المسيح هو السبت الحقيقي
الإنسان غاية الله
معركة النور والظلام
ملكوت الله هو اللقاء الآن
ألا يجعلنا كل هذا نصرخ أين الله؟
يبدو أننا كلنا لصوص
مخاطرة لا بدّ منها
لا تخف، كن نفسك
تأمل في حبة القمح
الحياة الأبدية من هنا .. اتبعني
لن أموت إبليساً
مدعوون إلى التأليه
المسيحي المُمل
أحد بشارة زكريا: البرارة
أحد بشارة العذراء مريم: لحظة حُبّ
أحد زيارة والدة الله إلى أليشباع: الرب يأتي إلينا
أحد مولد يوحنا: التعجب
أحد جليان يوسف: حقيقة وموقف
أحد النسبة: ما يُشرّف الإنسان هو عمله
المعمودية فصح
دعوة الله الموجهة للإنسان - دع الموتى يدفنون موتاهم
صَنَميةُ صَومِنا
الله عدو شرّنا
الإيمان هو أن تُحِب
لا تكن محمولاً، بل حاملاً
مات المسيح لأجلنا
نُحِبّ فنُؤمِن
افتقاد الله
في الحقيقة نحن عميان
هتاف الموت
القيامة ليست إبهار
القيامة والبيتزا
المحبة غاية الوصية
مأساة الحبّ
العنصرة سرّ الله
من يرفض الثالوث يرفض الإنسان
الدعوة إلى الحبّ
سلاح الله الأوحد
إننا نريد صانع معجزات
خدام الحبّ
أن تكون عظيماً عليك أن تخدم
للأسف نحن مخيّرون
المحبة قبول وعطاء
الله مزعج
كل إنسان هو بطل قصته
المقاعد الأولى
أعذارنا الواهية
ماذا لدى الله ليعطينا إياه؟
واقفين لا نائمين
التوبة موقف حبّ
أزمة ثقة
وهم العلاقة مع الله
حسب قلب الرب
الله يأتي إلينا-أحد تقديس البيعة
الدخول في فقر الله
الأوقات الصعبة
أنا قلت إنكم آلهة - أحد تجديد البيعة
قبول مبادرة الله-أحد بشارة زكريا
الله الإنسان، الإنسان الله-أحد بشارة العذراء مريم
الحياة الداخلية-أحد زيارة والدة الله إلى أليشباع
الحياة تأتي من الله-أحد مولد يوحنا
خصوم اللامعقول-أحد جليان (بيان) يوسف
صَارَ كَوَاحِدٍ مِنَّا-أحد النسبة
فصح طفولة يسوع-الأحد بعد الميلاد
أين معموديتك؟-عيد الدنح ومعمودية الربّ وظهوره
هَا هُوَ حَمَلُ الله-الأحد الأول بعد الدنح
قد وجدت المسيح-الأحد الثاني بعد الدنح
شهود الحبّ-الأحد الثالث بعد الدنح
السراج الحامل للنور-عيد دخول الربّ إلى الهيكل
شركاء الله في العمل نفسه- أحد الكهنة المتوفين
الحياة في الله-أحد الموتى المؤمنين
الصوم عُرس التحوّل-الأحد الأوّل من الصوم
الله لا ينتظر قديسين، بل خطأة-الأحد الثاني من الصوم
مبادرات الحبّ-الأحد الثالث من الصوم
الشفاء من آخر-الأحد الرابع من الصوم
مقابل الموت إنه القيامة-الأحد الخامس من الصوم
لنطرح عنا رداء الخوف-الأحد السادس من الصوم
مات المسيح لأجلنا أو أرسل لنا كورونا
أيَّ مخلِّص نريد نحن؟ - أحد الشعانين 2020
المحبة أقوى من الحياة - أحد القيامة 2020
الجنب المطعون علامة القيامة - الأحد الجديد
معنى أن تكون الكنيسة واحدة
المحبة أقوى من الموت-الأحد الثاني بعد القيامة
أثوابنا البالية لم تعد تنفع-الأحد الثالث بعد القيامة
عيش الإيمان في العمق-الأحد الرابع بعد القيامة
القرار تجاه الله-الأحد الخامس بعد القيامة
إيماننا يتجذر بالمحبة - أحد بعد الصعود
هذا العالم لا يستوعب مواهبنا - أحد العنصرة
المحبة على مثال الثالوث الأقدس
محبة الله فوق كل حبّ
لا تشعر بالنقص أمام هذا العالم
أنا أَمِ الله.. أضعنا الهدف
النسيان الذاتي
مغامرة الله
نحن جياعٌ، أطعمنا
ما الذي يملأ حياتنا؟
المقعد الأخير يرفع الإنسان
ثقافة الإلهاء والتغييب
الله ليس مُحقق أمنيات
كُونُوا لي تَلاميذ
هل ترون حقيقتي؟
الصليب يتحدى العالم
الحقيقة التي تقود إلى التغيير
أمناء في القليل والكثير
الخلاص مجاني، لكنّه مُكلِف
معاً نحو كنيسة متجددة
مبدأ الحبّ في رسالة يسوع
القدوس الذي يَكفَل قداستنا
الكنيسة لن تتجدد إلا فينا ومن خلالنا
الله يأتي ليُحررنا من معتقلات معتقداتنا
الله يخلق أزمة..!!-أحد بشارة العذراء مريم
أحد زيارة والدة الله إلى أليشباع-عمل الله هو فرحنا
هوية يوحنا، هوية الله-أحد مولد يوحنا
أحد جليان (بيان) يوسف-تخطّي الذات
أحد النسبة-ميلاد يسوع المسيح هو ميلاد الحب
نرى الله في الإنسان
لا لكي يُحبنا الله بل لأنه يُحبنا
الوسوم
الله
يسوع المسيح
المحبة
الإيمان
الرجاء
عقاب
سلام
عمل
قوانين
الكتاب المقدس
الإنجيل
حرية
ندوات
أقوال قديسين
سلوكيات خاطئة
خواطر روحية
تواضع
مسامحة
طول أناة
فرح
الخلاص
البابا
عمانوئيل
نصوص كتابية
فائدة
غفران
آلام المسيح
جراحات
صليب
ضمير
خيانة
الحق
شهادة
شهيد
الثالوث الأقدس
حب
قدرة
تضحية
ضحية
خلق
خليقة
السموات
السماء
آلهة
رسائل
رذائل
تكنولوجيا
التواصل الاجتماعي
جلد
عناية إلهية
معونة
بتول
مريم البتول
يوسف البتول
بولس الرسول
رسل
إيليا النبي
أنبياء
الأنبياء الكبار
الأنبياء الصغار
كهنة وأحبار
ثمار الروح
نعمة الله
كرازة
الحبر الأعظم
الناس
بشرية
بشارة
ميلاد المسيح
فصح
عبور
عنصرة
صعود
أعياد
قداسة
قدوس
تجربة
تجارب
إغاثة
قوة
صيام
صوم
توبة
قيامة الأموات
عثرة
عثرات
حياة
اعتراف
جوهر
فادي الإنسان
قيادة
مثابرة
صيرورة
معثرة
رب
صمود
قدس الأقداس
ثناء
أسرار الكنيسة
عاطفة
منطق
مصالحة
مناولة
باب الخراف
الرحمة الإلهية
صموئيل
موسى
ابراهيم الخليل
أعمى
شراسة
يعقوب
خطيئة
صلاة
مسؤولية
سلطة
كنيسة
كتب
جنس
إنسان
الإنسان
عدل
العدل
كرمة
الصالح
الراعي الصالح
أعمال
كريستولوجيا
ماريولوجي
ملح الأرض
عملية
أصولية
متّى
جامعة
يوحنا
مرقس
أعجوبة
لوقا
ظهورات
وصايا
معاصر
حديث
صعوبة
خطايا
تعليم
نصيحة
نصائح
تسليم
إجهاض
جبل
عظات
قداس الأحد
علوم
جمال
علم
سهل
خبزك الحي
Your Living Bread
Living
Bread
Your
question_answer
library_books
answer
question
الأحد الجديد
توما الرسول
قيامة
المسيح قام
أحد توما
فصح المسيح
أثمار البر
أحد الشعانين
حكمة
صبر
تقدمة
إيمان وروح
التعليم المسيحي
اللاهوت الروحي
دراسات
أسئلة وأجوبة
أخرس
عبد
عبودية
لعنة
شفاء
زمن الصوم
زمن
الروح القدس
السعادة
زواج
معمودية
يوحنا المعمدان
عيد الدنح
رمز
افتقاد
الاقتباسات
إن سعادة قلم الرصاص في أن يكون (مبري) وفي رأسه ممحاة
قلتٌ له من أنت؟ ... أجابني أنت !..
القيامة هي أن تفرح بما أنتجه موتك
إن أطول رحلة في الحياة هي التي تؤدي بنا إلى داخل الذات
الفرق بين النجاح والفشل في الحياة هو قيام الرابحين بالخطوة الأولى
إذا تطابق اثنان تماما في كل شيء، فأحدهما لا ضرورة له
الله أعطى ذاته عندما صار إنساناً
الله هو شخص يتفاعل معي وليس قوة تفعل بي
الصليب هو تلك المحبة القادرة على فتح باب الموت
ما أجمل أن يصبح ما نحن بحاجة إليه هو ما نرغب به
ليست العلاقة مع أحد قائمة على ما سوف أحصل عليه منه، بل على ما أستطيع أن أهبه له.
يللي ما بدو شي .. أقوى شي
مجتمعنا يملك نظرة متخلّفة للمختلف .. للأسف
أنا لا أخاف من ألا يسمعني الله ولكني أخاف من عدم إدراكي لما أطلبه منه
الوحدة الإنسانية لا يجب أن تكون ولا بشكل من الأشكال وحدة دينية
أحبنا الله ولم ولن ينتظر منا أي شيء فهو لا يتعاطى مثلنا.. بمبدأ المقايضة
الأناني فقط.. هو من يُصلي وقت الحاجة
إذا فشلت في تحقيق أحلامك فغيِّر أساليبك لا مبادئك .. فالأشجار تغير أوراقها لا جذورها
التدين وجه من وجوه الشلل إذا لم يَقُدْني إلى تحرير ذاتي
قوة الإرادة تصنع كل شيء وتغيّر كل شيء حتى (القدر) نفسه
رحمة الله ليست مرهونة بأعمال الإنسان فهي مثل محبته .. مجانية
إن الإنسان هو القيمة الوحيدة التي يجب أن تُحترم
المصداقية تعني قبول احتمالية أن أكون مخطئ "حتى في هذه المقولة "
الكنيسة هي جامع يجمع كل المختلفين تحت قانون واحد هو حب الحقيقة
أنْ تختار موتك أفضل من أن تختار لك الصدفة حياتك
إذا أجبنا على سؤال من أين أتى يسوع نستطيع عندئذ أن نعرف إلى أين نحن نذهب
لا قيامة دون صليب.. والصليب هو موقف حبّ.. أحبب لتقوم
الشريف هو من يعمل، ثم ينتقد عمله ليعمل أفضل منه والأشرف هو الذي يعمل بحافز حر
اسأل نفسك.. من أنت؟ لا تهرب من حقيقتك، الحياة بداخلك
شو نفع التطور إذا الهدف خطأ؟
إن كل ما نفعله، نفعله لنُحَبْ والأجدر بنا أن نفعله لنُحِبْ
استبدل كلمة أعطني بكلمة خذ، حتى في صلاتك، وكن حراً
في صلاتك لا تُذكّر الله بعمله.. تَذكّر أنت عملك
أحبب.. حتى إنْ لم تكن محبوباً، فمحبتك ليست جواباً لمن أحبك
السعادة هي الدفء الذي يتصاعد من حطبك كلما أحرقته وأشعلت فيه النار
الهزيمة ليست أن تسقط أرضاً بل ألا تنهض أبداً
وحده الخائف يستطيع أن يكون شجاعاً
الحب هو ما يجعل الأمور المستحيلة ممكنة
من يتبنى قضية الله هو مؤمن، ومن يعتبر الله قضية هو تابع
الحرية تمنح القدرة على العيش في الحقيقة وفي الحب
إن بقي الحب شعوراً فإنه يزول.. إلى أن يصبح قراراً .. فيدوم
أنا لست فاشلاً..وإنما ..لم أعمل بعد على نجاحي.
ليس التواضع أن تقلل من نفسك أمام الآخرين .. بل أن تفكر في نفسك أقل
من قال "نعم" لله قَبِل أن لا تجري الأمور كما في السابق
سوف تجد هدفك حيث تجد سعادتك
إن أردت أن تصل الى الله انظر في أعماقك.. لأن ما في السماء هو السحب فقط
ليس كل ما يقال عن الله صحيح.. لكنّ القول الوحيد الأكيد هو أنه محبة
معرفةُ الحقيقة مهمةٌ صعبة.. لكنَّ المضيّ بالطريقة القديمة، بعد معرفتها، عملٌ شاقّ.
الأيادي التي تساعد أقدس من الأيادي التي تُرفع فقط وقت الصلاة
بائعُ الورد سيفرح إن أهداهُ أحدٌ وردة
كفانا متاجرة بالآخر..ألم يحن وقت المتاجرة للآخر.
ليس ما تجهله يسبب لك المتاعب، بل ما تعرفه على وجه اليقين.
الوحدة مُملة.. لكنها أكثرُ إنصافاً من مجتمعٍ يمتلئ نفاقاً.
لتحصل على شيء لم تمتلكه من قبل، عليك أن تفعل شيئاً لم تفعله من قبل
اعرف نفسك أولاً.. اقرأها جيداً.. وعندها لن تنتقد أحداً.
الثبات على موقف الحب.. حتى الصليب.. هذا ما تعنيه الحرية
من الميلاد إلى القبر.. موتٌ وحياة
الإيمان لا يعني الاعتراف بوجود الله فالشياطين تعترف أيضاً، لكنّ الإيمان يعني أن تُحِب أحداً أحبّك وهذا الأحد هو الله.
الغفران لا يعني التساهل مع الذي أخطأ، وإنما يعني فسح المجال ليكون حراً من جديد
عيش قيمة المحبة في حياتنا هو ما يجعل إيماننا صحيحاً، وبه نعبّر عن مدى حقيقة مَن نؤمن به
لا تتكلم عن الله إلا عندما يُطلب منك ذلك، ولكن عش حياتك بشكل يجعلهم يطلبون منك ذلك
لا يمنع الله عنك شيء ولا يعطيك إلاّ ذاته
إن لم تكن عدواً لنفسك..فلن يستطيع عدو خارجي أن يضرك، كن صديقاً لذاتك.
تاريخ الإنسانية مهم.. ولكن ليس بقدر أهمية إنسانية التاريخ
إن الإيمان الصحيح والحقيقي والكامل يفترض تخطّي كل علامة
القديس ليس مثالاً أخلاقياً .. إنما هو معطي حياة
الإنسان المؤمن لا يستطيع أن يحقق نفسه تحقيقاً تاماً إلاّ بالمحبة
القدرة على الحب هي القدرة على التصفيق لنجاح من ينافسنا.
من يكسب الحرب على الإنسانية هو الخاسر الأكبر.
وجه الحياة المُشرق يبدأ بفعل حُبّ
قد تضطرك الحكمة لتقول (لا) لكثير من الأمور، فلا تتردد.
كن إنسانا إذا أردت أن تترك أثرا طيبا.
السلطة بالدرجة الأولى هي موضوع حب، فإذا زال الحب تصبح السلطة موضوع نزاع بين الأفراد.
أن تكون عظيماً عليك أن تخدم.
كل الخراب حولك لا يُضرك ... ما لم يكن الخراب في قلبك.
كثيرة هي الخدمات وكثيرون هم الخدام، ولكن أعظمهم هم خدام الحبّ.
لا تستهن بالخير مهما كان بسيطاً.
"ماذا تريد أن أفعل يا رب؟" هكذا بدأت سيرة جميع القديسين.
دربي وعرة ولا أعرف إلى أين ستقودني، لكن يكفيني أنني أتبع خطواتك.
اعمل اليوم شيئاً لا تندم عليه ولا تكره غداً.
تقبل الحقيقة أمر صعب.. لكنه يبدأ مع بداية تدمير أوهامنا.
أن أحب هو أن أخرج من ذاتي ... من أجل الآخر.
من دون الحب الحياة أسهل ... إلا أنها بلا معنى.
الإنسان المؤمن لا يستطيع أن يحقق نفسه تحقيقاً تاماً إلاّ بالمحبة.
ليست المشكلة في الصلاة بل بالخيار الذي تصلي من أجله، فالسارق أيضاً يصلي لكي لا يقبض عليه رجال الشرطة
الله لا يختار عنك، بل يبارك اختياراتك، تلك التي طابعها إنساني فقط.
لا يتعلق موضوع السعادة بما نحصل عليه وإنما بما نبذله.
إن ترك مصالح الناس تحت رحمة الهوى والمزاج والشفقة لأمر مضحك
التغيير، إن لم يكن الآن.. متى؟
لا تؤجل فرح اليوم إلى الغد.. افرح اليوم.
إجعل الحب الذي فيك أقوى من الإساءة التي تأتيك.
حاول أن لا تفقد تلك النعمة التي تسمى..الضمير
ما تقوله أنت عن الله ليس مهماً.. أن تفعل ما يقوله الله هو المهم.
المحبّة لا تسمح لي بأن ألزم الصمت.. ولا تسمح لك بألّا تسمع.
إن لم يكن لديك حبٌّ في قلبك، فليس لديك شيء
نحن لا نتعوّد إلّا إذا مات فينا شيء.
الانتصار على الأخ هزيمة، الانتصار على الخصم الضعيف فشل، الحبّ هو الانتصار الوحيد الجدير بأن تفرح به.
الغفران يعتمد على محبة الغافر لا على محبة المغفور له.
إذا أردت أن تعيش الحب، فابدأ أولاً مع من لا تحب.
اجعل المحبة مقياسك أنت، حتى تُصبح أنت المحبة، مثل الله تماماً، ليس عنده محبة بل هو محبة.
لا تصلي كعبد، يُطالب الله بتحسين شروط العبودية، لأن العبادة لله حرية.
المسامحة لا تعني أن ننسى الخطأ.. بل أن نتذكر الحبّ.
الوحدة تتحقق فقط عندما ننظر إلى الهدف الذي من أجله أصبحنا كنيسة.
العلاقة مع الله لا تفترض عِشرة طويلة، بل عِشرة عميقة.
الضمير ليس صوت الله بالفطرة، بل بالاكتساب.
هناك من يحملون الصليب على أكتافهم، ولا يحملون الله في قلوبهم.
نفقد الحب عندما نبدأ بالنظر على أنفسنا، فالحب هو نسيانٌ للذات واستقبالٌ للآخر.
الجهاد الروحي الحقيقي، هو أن تحافظ على نقاء قلبك، وسط هذا العالم.
يجب التسليم بكثير من الأمور في الإيمان، لكن لا يجب على الضمير أن يقبل اللامعقول.
الأمرُ الذي لم يُعجِبَك، أو أنك لم تَفهَمه، أو هو مُعَقَد، لا يعني بالضرورة، أنه خطأ.
التغيير يؤلم .. ولكن الأشد إيلاماً هو بقاؤك حيث لا تنتمي.
حسنٌ جداً أن يرتبط التغيير بالصبر، إذ لا بد من الشجاعة الكافية لانتظار النتائج.
يَجبُ التَشكيك في حقيقةِ الله، إنْ اعتبرناه، موضوعاً خاضعاً للتصويت.
لا يحق لنا أن نفرض أساليبنا على الآخرين، فلكل إنسان اختباره الشخصي والحرّ
الله ليسَ قوةً مانعةً للشر، بل هو قوةٌ مانحةٌ للحبِ، والحبّ هو كلُ شيء.
الصلاة عليها أنْ تُغيّرنا، لا أنْ تُغيّر الله.
ليس المهم كم صلينا، بل ماذا قلنا.
فقدان الطقوس الدينية لا يعني فقدان الله، بل إنْ لم أجد الله خارج الطقوس، فأنا لن أجده خلالها.
السلام ليس بغياب المشاكل، بل بحضور الله.
إلهنا ليس مجرد قدرة، إنه محبة قديرة.
نحن لا نؤمن بإله يعيش فقط في الماضي، بل في الحاضر، ومعه نفتح آفاقاً للمستقبل.
الحب يجعلنا ننطلق إلى الآخر، لا أن ننتظر منه أن يأتي فقط.
الله ليس مُحقق أمنيات، فلا هو بابانويل، ولا مارد مصباح علاء الدين. فالله ليس أسطورة.
أمام الحقيقة، غالباً ما ندافع عن جهلنا، ظانين أننا هكذا أفضل.
لا تخف أن تقرع باب الله، حتى ولو بوقت متأخر.
أنا أُوجَد لأنكَ أنتَ موجود، وأنْ أُوجَدَ أنا مِنْ أجلِكَ أنت، هذا ما يَعنيهِ الحُبّ.
لا تُوجَد صَلاةٌ مَقبولة أو غيرُ مَقبولَة، إمّا أنْ تكون الصَلاة مُحوِّلَة لحياتي أو تبقى مُجَرد تَمْتَمات.
أَبشَعُ ما في الإنسان هو قدرتُهُ على تَحويلِ كلَّ شيء، حتى نَفْسِه، حتى اللهَ الذي يَعبُده، إلى سِلعَة.
لا تَنْخَدع في الاعتِقَاد بأنَّ خَطيئَتَكَ لَيسَتْ بِهَذا السُوء.
عَكسُ الحُبّ لَيسَ الكُره، بَلْ الأنَانية، والأنَانيةُ كَفيلَةٌ بأنْ تَجعَلَنَا نَكْرَهُ كُلَ شَيءٍ، حتى أنْفُسَنا.
أَبشَعُ ما في الإنسان هو قُدرَتُهُ على استخدامِ قيَّمِ الحُبّ ليُمَرِرَ نواياه الشِّريرَة.
نَعرِفُ اللهَ أَكثر ونُكوِّنُ عَلاقَةً مَتينَةً مَعَهُ، عِندَمَا نَقِفُ أَمَامَهُ صَامِتِين.
كُلُنا نَسعَى إلى التَغيير، إلّا أَنَنَا أَدْخَلْنَا عَالَمَنَا في عَصرِ الجُنُون.
خَطيئَةُ الإنْسَانِ تَعني أَنه لَمْ يَعُد يَسْتَمد مَعنى وُجودهِ مِنَ المَحَبَة.
قَليلون أُولئكَ الأَطهَار في السِّرِ والعَلَن، لكنَّ الواحِدَ منهُم حَضَارة.
لا يمكن اعتبار الله وسيلة، نصل بها، إلى رغباتنا.
نُخطئ عندما نَظن، أننا نستطيع استمالة عَطف الله، لكي يُحقق لنا شُرورَنا.
عندما تضيق بك الحياة وتكثر الصعاب، تذكر مَن أنتَ فليس مهماً أين تكون، بل مَن تكون.
الشر الذي لا يمنعك من العلاقة مع الله ليس شراً.
إلهُك هو قريبُك
أَعمَقُ الأمورِ أَبسَطُهَا
نحنُ شعبٌ لديه مُشكِلةٌ كبيرةٌ مع الصِّدق، بلْ نحنُ أعداءُ الصِّدق.
لا تأخذ الحياة شكلاً واحداً هو أنت، ربما لم تنظر خارجك جيداً لتراها، لا بأس، لم يفت الأوان.
العطاء الذي تَنتظر بَعدَه مُقابِل أو كَلمةَ شُكر، ليسَ بعطاء، وإنما إِقراض.
كُنْ سبباً واحداً مِنْ تِلكَ الأَسبَاب التي تَجعَلُ عَالَمَنَا أَفْضَل.
صلاةُ الصمت، هي كالحبّ، الذي يتجلّى في أسمى صورة، حين نتخلّى عن الكلمات.
الرب ليس صانع معجزات، إنه صانع حب، والحب يصنع المعجزات.
تعلّم من الله كيف يُحبّ، وعندها تعرف كيف تُحبّ الآخرين.
لكيلا نصنع منهم وحوشاً، فلنطعمهم ونجد لهم مأوى ومحيطاً نظيفاً.
تذكر أنّ نجاح الإنسان يُقاس بمقدار العمل من أجل الجماعة لا من أجل الفرد، فنجاح الإنسان على الإنسان فشل.
الحياة رحلة، حاول أن تستمتع بها، رغم صعوبتها، ففيها ستعرف نفسك بشكل أعمق، فلا تقف مكانك، منتظرا اكتشاف نقطة بدايتها.
الأشخاص الذين يحاولون جعل العالم أسوأ لا يأخذون إجازة فهل يُعقل أن يكون الذين يُريدون جعل العالم أفضل نائمون؟
سوء الظن وفقدان الثقة من أكثر الأسباب التي بها يحوّل الإنسان حياته إلى جحيم.
إلهُك هو قريبُك.
النظر إلى الواقع اليوم يجلب الكآبة، والنظر إلى الأهداف يُغيّر هذا الواقع.
الإنسانية أكبر وأهم من أدياننا.
لا فائدة مرجوة من صلاة لا أُصدّق فيها ما أقول.
المحبة هي الموت الذي يجعلنا نقوم.
لا يتوجب علينا ملاحقة الله، طالما هو أتى إلينا، وإنما علينا استقباله.
أعمالنا تحكم علينا وتكشف أعماق قلوبنا.
بعد أن تتألم تعلّم ألّا تكون طيّباً أكثر من اللازم.
سنبقى مغشوشين إلى أن نسقط، عندها سنعرف من كان في حياتنا السند الحقيقي.
الأقرب إلى الأرض هو الأقرب إلى السماء.
الفضيلة الحقيقية تعني أن أعمل ما هو جيد وبشكل صحيح عندما لا ينظر إليّ أحد.
عادي تفشل بالطريقة، بس مو عادي تفشل بالطريق.
الحبّ ليس شعوراً وإحساساً وحسب، بل هو القدرة على وهب الذات للآخر.
الابتعاد عن المعارك غير المهمة ليس ضعفاً،بل قوة.
نعيش الصدق عندما نُحب الحقيقة أكثر مما نحتاج إلى أن نكون محبوبين.
يراك الله بلا عيب. إنه لا يحمل أخطاءك ضدك.
الجودة لا تُقاس بكثرة المُحبين والمُعجبين.
إن لم يكن الله محبة فلا داع لوجوده.
الصوم هو زمن التحوّل الذي نحاول فيه استعادة ما فقدناه، ونبني من خلاله حضارة بنوتنا لله.
يا الله، أعد حماسة حبي الأول لك، عندما يغمر التراب إيماني، انفخه بريح روحك. عندما تصبح عاداتي صلبة وصدئة، ادهنها بزيت روحك.
علينا أن نقبل للآخرين ما نقبله لأنفسنا. وما لا نقبله لأنفسنا يجب ألّا نقبله للآخرين.
الصوم هو الزمن الذي نبتعد به عن أنشطتنا، بما يكفي، لمعرفة ما يفعله الله.
الفقر دعوة حبّ، الكل مدعو لتلبيتها، ليس بقلة الموارد، بل بكثرة المشاركة.
اختشوا.. لأن الله بيننا.
من غير المعقول أن يصنع لنا الله كل ما نريد.
كلمة الله إنْ لم تخلق فيّ مبادرة حبّ عليّ أن أراجع إيماني.
وقت كنا صغار كنا نلعب مع بعض، ليش بس كبرنا صرنا نلعب على بعض؟
المؤمن في الأوقات السهلة، يُشبه من يُريد أن يَحْرُثَ حقله عندما يكون نائماً.
في هذا الزمن، لكي تلفت الانتباه، كن مؤدباً.
نوعان من الألم، ألمٌ يُوجع المرء، وألمٌ يُغيّره نحو الأفضل، فاحرص أن تختار النوع الثاني.
الله ينتظر الخاطئ ليعود، لكن لا ينتظر أن يعطيه شيئاً لكي يغفر له.
هناك أشخاصٌ يُضيئون حياتنا بمجرد تركهم لها.
القداسة ليست الطريق إلى المسيح. المسيح هو طريق القداسة.
إن لم تُغيّر الأديان حياتنا، لتصبح أكثر إنسانية، وجب علينا تغييرها.
لا يطلب الله أن نتغيّر لكي يحبنا، بل هو يحبنا لكي يغيّرنا.
في الصوم، الانقطاع عن لحم الحيوانات هو وسيلة، أما الانقطاع عن نهش لحم أخيك فهو الهدف
النعمة هي قبول الله لنا. أما الإيمان فهو قبول تلك النعمة.
لا أثق في جمعية خيرية لا يتألم أعضاؤها.
لا تُعامِل كما تُعامَل، بل عامل كما تُحِب أن تُعامَل.
لن يُرسل الله أحداً فارغ اليدين إلا أولئك الممتلئين.
هناك مَن غيابُهم يُشكل فرقاً كبيراً، متل حضورهم، سلباً كان أم إيجاباً
علينا أن نعيش كما لو أن يسوع مات بالأمس، وقام هذا الصباح، وسيعود بعد ظهر اليوم.
إنْ كان الإيمان يُفرّق في بعض الأحيان، فالمحبة دائماً توحّد.
لم تَعُد غالبية الأصوات مقياساً لصحة القرارات.
مَن يُحبك بصدق، لا يتوقع منك الكثير.
لن يسألك الله أين صلاتك، وإنما سيسألك أين أخوك..؟
لن يُصدق أحد أن الله محبة إلا إذا أحببناه.
الصلاة ليست محاولة لإقناع الله بتغيير الأمور، وإنما هي أخذ بركته على الأمور التي أريد تغييرها.
لا تصلي كعبد بل كابن، فالأوّل يُطالب الله بتحسين شروط العبودية، أما الثاني فإنه كمن يتحدث مع أبيه لتحسين البيت الداخلي.
تأخذ الصلاة قيمتها لا فقط عندما يستجيب الله لنا، بل أيضاً عندما نستجيب نحن له.
أن تصلي أثناء الوقوع في مشكلة أمرٌ يدل على أنك محتاج، أن تصلي بعد الوقوع في مشكلة أمرٌ يدل على أنك شاكرٌ، أن تصلي قبل الوقوع في مشكلة أمرٌ يدل على أنك تُحِب بمجانية.
لا تتطلب الصلاة فصاحة اللسان، بل صمت القلب، فتنهيدة واحدة تكفي.
أعمالنا تفضح إيماننا
الصلاة تعني أن نعيش ونفعل ما نفعل دون أن يغيب الله عن أفق حياتنا.
الصلاة الفارغة من الحب هي صلاة فارغة من الله.
بالصلاة فقط أستطيع أن أرى الإنسان كما يراه الله.
لا تُصلّي وأنت غير مستعد لتحمّل مسؤولية جواب الله.
يا لها من نعمة أن نكون محمولين بصلاة آبائنا وأمهاتنا.
نحن لا نجعل الله إلهاً، هو الله بالفعل، نحن فقط نتعرف عليه.
إنْ لم تجعلنا الصلاة شركاء الله في عمله فباطلاً نصلي.
الصلاة هي ذاك الفلتر الذي ينقي أجواءنا الملوثة.
نصنع الماضي والمستقبل بطريقة أفضل عندما يكون هذا اليوم هو الأفضل.
زمن العنصرة، زمن الروح القدس، زمن المحبة، حيث ينطلق كل واحد منا نحو الآخر، يُخبره بأنه محبوب.
البس حذاء الآخرين وامشي به و دَعْ الحبّ يقودك.
عندما لا تجد القوة ولا الوسيلة لرفع من يسحبك إلى أسفل.. ببساطة أفلت الحبل.
يبدأ تغيير العالم عندما تبدأ بتغيير نفسك، بالمكان وبالوقت الذي أنت فيه الآن.
لا تحارب الإنسان باسم الله، فالله نفسه فعل ويفعل كل شيء من أجل الإنسان.
الذكي يريد تغيير العالم للأفضل، الحكيم يبدأ من نفسه.
لا مجال للصراع بين المؤمنين إن كان الله هدفهم الأوحد.
الكتاب المقدس ليس كلمة الله، بل إنه يُخبرنا أنّ يسوع المسيح هو كلمة الله.
في الكنيسة لا مكان لمن يريد منفعته الخاصة.
اللطف والوداعة خَيَار الأقوياء، أما اللئيم فقد استسهل الاختيار.
دعوة الله للإنسان هي ليست دعوة للخروج من الحياة، بل هي دعوة للخروج إلى الحياة.
الحب الحقيقي لا ينتظر كمال الأشخاص.
حب الله هو أعظم قصة حب، البحث عنه أعظم مغامرة، العثور عليه أعظم إنجاز بشري.
البساطة هي خيار الأقوياء والأحرار والصادقين مع أنفسهم قبل كل شيء
عندما تتمكن من الوقوف على قدميك مرة أخرى لا تركض إلى نفس الأشخاص أو الأمور التي أوقعتك أرضاً.
لا تُعلن لأحد استحقاقه قبل أن تتأكد من استعداده. لا تقل لأحد أنت مستحق، ولكن قل له أأنت مستعد؟
المؤمن ليس ببغاءً.
لغة الحب دائماً مفهومة.
ما فيك تفهم بكل شي أو تقدر على كل شي أو تعرف كل شي بس فيك تحب على قد ما بتفهم وبتقدر وبتعرف.
إنْ كنت لا تُحب ما تحصل عليه فعليك تغيير ما تعطيه.
ميلاد يسوع.. هو ميلاد الحبّ، لنتذكر أن نعيش لأحد آخر غير أنفسنا.
الإنسان قرار، عليك أن تحارب كل ما يمنعك من اتخاذه.
لا شيء يحدث فجأة أو بالصدفة أو بسبب الحظ، إنه نتاجك أنت وبيئتك.
لم يأتِ يسوع ليجعلنا آمنين. بل خطرين على مملكة الظلام.
يُدعى مُثقفاً مَن كان مؤدَّباً.
وقت تحب حدا من كل قلبك ويخيب أملك فيه، لا تزعل، أنت عملت يلي عليك وهاد لحالو انجاز بحياتك.
جيد أن نهتم بأن تكون الكنيسة واحدة، على ألّا ننسى الاهتمام بأن تكون جامعة، مقدسة، رسولية.
الرب بينحب ما بينسب.
لا يفعل الله شيئاً خارج الحبّ
الحرية الحقيقية هي أن تستطيع بملء إرادتك أن تقبل السجن
الحرية الحقيقية هي أن تهب ذاتك، وأن تكون قادراً على وهبها
الحرية الحقيقية هي أن تستطيع أن تكون آخر، لا أن تكون محوراً
الحرية الحقيقية هي في القدرة على اتخاذ القرار والإلتزام به، دون أي جبر أو شرط أو ضغط خارجي
الحرية الحقيقية هي أن تقبل الآخر كما هو، لا كما تريده أنت
الحرية الحقيقية هي ليست حياة انفلات، بل قيود تختارها أنت وحدك، وفيها من الخير ما يكفي لك وللآخرين
لا أحد معفى من القداسة
يُدعى مؤمناً مَن كان مُحِباً.
نرى الله في الإنسان
يا رب إننا نختارك ونحيا لك، عندما نكره أحداً نختار حبك، عندما يُسيء إلينا أحد نختار غفرانك، عندما نتكبر نعيش تواضعك
اذهب إلى الله بكل آلامك وآمالك، اذكر ضعفك ولا تنسى قوَتَك.
كلّنا صادقون مع أنفسنا..!، أقلّه، إننا نعرف تماماً أننا نكذب
الحبّ يجعل من الحياة العادية نعمة
رفع الصلاة أمر مهم، رفع الأكمام أمر مثمر
الحبّ الذي تزرعه اليوم، سوف تحصده غداً
في الأزمات تظهر شخصية الناس: فالبعض يرفع أكمامه، والبعض يرفع أنوفه، والبعض الآخر لا يحضر على الإطلاق.
إنهم يتألمون، فلا تدعهم ولا تجعلهم يُعانون
الحبّ يشفي كلَّ شيء
الحياة فينا وبلانا مكملة، خليها فينا ومعنا أحلى وأرقى
لا يزال قايين يقتل أخاه. الخطيئة هي عدم الحبّ.
إن كنت صادقاً ستدافع عن المظلومين حتى ولو كنت مختلفاً معهم أو عنهم.
لا يوجد أحدٌ فقير، إلّا الله. ولا يوجد أحدٌ غني، إلّا الإنسان.
يا لقصر نظر الإنسان، يظن أن الكون بدأ به وسينتهي معه
جمال الطبيعة الساحر يأتي بعد الدمار، هكذا تتجدد وتنمو حياتنا بعد الألم.
أتى الحبّ إلى عالمنا فصلبناه، ولأنّ الحبّ أقوى من الموت، صار الصليب علامة الخلاص
نحن لا نرفع صلاتنا مكانياً بل مقاماً، لأن الله ليس فوقنا، بل بيننا.. إنه معنا
الخروج من الخطيئة يعني أن نقوم ونتحرك ونتقدم ونسير باتجاه الحبّ.
علينا أن لا نصلي ونصوم ونتوب ونتغيّر ونساعد المحتاجين لكي يُحبنا الله، بل لأنه يُحبنا
في الأزمات والمحن، المؤمن الحقيقي لا يسأل: أين الله؟
نحن لا نؤمن بالله لأنه سيفعل لنا كل ما نريد، بل لأنه سيفعل الصواب
الذي يُحِبّ يُعطي ذاته ولا يفرض نفسه على أحد
عندما تتغلب سُلطة الحبّ على حبّ السُلطة، سنعيش بسلام.
الغفران لا يعني التساهل مع الخاطئ، بل منحه القدرة على التغيير، فهو ليس مجرد عفو عام
اصنع كل شيء بحب، كي تبقى على قيد الحياة، حتى بعد رحيلك
الصليب هو علامة على طرقات حياتنا مكتوبٌ عليها: "الحبّ من هنا"
الإصغاء إلى كلمة الله، والإصغاء حتى المنتهى
ننادي أمهاتنا وكأننا ننادي الله
تابعنا على مواقع التواصل