كن لغيرك ذاك الشخص الذي تريده لنفسك
التحدي الأكبر والأصعب في أيامنا هو تجسيد المبادئ والقيَم الإنسانية
الاختبار الحقيقي لشخصيتك هو كيف تتعامل مع شخص ليس لديه أي إمكانية لفعل أي شيء جيد لك
لا ليُبهرنا بل لأنه يُحِبُنا، يصنع الله المستحيل
وصية العهد الجديد تتلخص بكلمة "لا" واحدة وهي "لا تخف"
لا يعتمد الله على صلاحنا كي يرتبط بنا، بل على صلاحه هو
بينما نسعى إلى اكتشاف الحقيقة نصطدم بوجهات نظر من سبقونا، وإن كنا نتحدث عن الإيمان بالله، فالحقيقة الوحيدة الثابتة هي أنه محبة، غير ذلك كلها وجهات نظر، تخضع للمكان والزمان والاختبار الشخصي الخاضع للظروف المحيطة والثقافة الآنية
مع المسيح لم يَعُد الموت نهاية بل أصبح بداية
في المعبد - الكنيسة - الجامع - الهيكل، أمام الله كلنا ملائكة، ليتنا نبقى كذلك عندما نخرج إلى الشارع
الغفران لا يجعل الشخص الآخر على حق، بل يجعلك حراً
الإنسان الصادق هو الذي يعرف أنه لا يستطيع أن يأكل أكثر مما أنتج
لا تصلي لتكون الأوّل في عين الله، بل ليكون الله هو الأوّل في حياتك
لا داع لأن نخاف الحياة، لأن الله يشاركنا إياها، ولا داع لأن نخاف الموت، لأننا سنشارك الله في حياته
يستجيب الله لصلاتنا لا لأننا صالحون، بل لأنه هو الصالح، وفي كثير من الأحيان، ولنفس السبب، لا يستجيب
عام جديد يعني تحدي جديد، لكنه فرصة جديدة لتحقيق أهداف جديدة
كيْ لا نبقى وحيدين، صارَ كواحدٍ منَّا
يبدأ التطور بمواجهة المخاوف. عندما يخف بريق ما كنت تحسب له حساباً
الصلاة هي جواب مجاني على حب مجاني
في الصلاة أمام الله، قُل ما تشاء، لكن افعل ما يشاء
الصلاة ليست تقنية لاكتساب البركات، إنما هي ثمرة العلاقة مع الله
ستكون سعيداً بقدر ما تكون مفيداً، لأن السعادة تتحقق بالمشاركة
أن تكون مكروهاً لما أنت عليه، أفضل من أن تكون محبوباً لما أنت لست عليه
لكي تكون سعيداً وتتجنب الخيبات، كل ما عليك القيام به هو تحسين واقعك أو خفض توقعاتك
الله هو الأول في حياتي، لأني بدونه لست بشيء
العالم يتحدانا، والصليب يتحدى العالم
في صلاتك، جيد أن تقول لله ما في داخلك، لكن الأوّلى أن تُصغي لما يقوله الله لك، فالمطلوب أن تتغيّر أنت لا الله
الشهرة بدون تقديم قيمة حقيقية، هي مثل مجنون الشارع، الكل يعرفه ولكن يضحكون عليه
لا يكتب الله شيئاً ولا يرسم لأحد حياته، فإنْ فعل ذلك، عندها لن نكون مطالبين بشيء
قلبه أسود ذاك الذي يستاء من إنجازات الآخرين