-->
صفحة الاقتباسات وهي بقلم الأب عماد غميض، بحيث تجدون معظمها في المقالات هنا في الموقع
تأخذ الصلاة قيمتها لا فقط عندما يستجيب الله لنا، بل أيضاً عندما نستجيب نحن له.
لا تصلي كعبد بل كابن، فالأوّل يُطالب الله بتحسين شروط العبودية، أما الثاني فإنه كمن يتحدث مع أبيه لتحسين البيت الداخلي.
الصلاة ليست محاولة لإقناع الله بتغيير الأمور، وإنما هي أخذ بركته على الأمور التي أريد تغييرها.
لن يُصدق أحد أن الله محبة إلا إذا أحببناه.
لن يسألك الله أين صلاتك، وإنما سيسألك أين أخوك..؟
مَن يُحبك بصدق، لا يتوقع منك الكثير.
لم تَعُد غالبية الأصوات مقياساً لصحة القرارات.
إنْ كان الإيمان يُفرّق في بعض الأحيان، فالمحبة دائماً توحّد.
علينا أن نعيش كما لو أن يسوع مات بالأمس، وقام هذا الصباح، وسيعود بعد ظهر اليوم.
هناك مَن غيابُهم يُشكل فرقاً كبيراً، متل حضورهم، سلباً كان أم إيجاباً
لن يُرسل الله أحداً فارغ اليدين إلا أولئك الممتلئين.
لا تُعامِل كما تُعامَل، بل عامل كما تُحِب أن تُعامَل.