-->
صفحة الاقتباسات وهي بقلم الأب عماد غميض، بحيث تجدون معظمها في المقالات هنا في الموقع
أَبشَعُ ما في الإنسان هو قُدرَتُهُ على استخدامِ قيَّمِ الحُبّ ليُمَرِرَ نواياه الشِّريرَة.
عَكسُ الحُبّ لَيسَ الكُره، بَلْ الأنَانية، والأنَانيةُ كَفيلَةٌ بأنْ تَجعَلَنَا نَكْرَهُ كُلَ شَيءٍ، حتى أنْفُسَنا.
لا تَنْخَدع في الاعتِقَاد بأنَّ خَطيئَتَكَ لَيسَتْ بِهَذا السُوء.
أَبشَعُ ما في الإنسان هو قدرتُهُ على تَحويلِ كلَّ شيء، حتى نَفْسِه، حتى اللهَ الذي يَعبُده، إلى سِلعَة.
لا تُوجَد صَلاةٌ مَقبولة أو غيرُ مَقبولَة، إمّا أنْ تكون الصَلاة مُحوِّلَة لحياتي أو تبقى مُجَرد تَمْتَمات.
أنا أُوجَد لأنكَ أنتَ موجود، وأنْ أُوجَدَ أنا مِنْ أجلِكَ أنت، هذا ما يَعنيهِ الحُبّ.
لا تخف أن تقرع باب الله، حتى ولو بوقت متأخر.
أمام الحقيقة، غالباً ما ندافع عن جهلنا، ظانين أننا هكذا أفضل.
الله ليس مُحقق أمنيات، فلا هو بابانويل، ولا مارد مصباح علاء الدين. فالله ليس أسطورة.
الحب يجعلنا ننطلق إلى الآخر، لا أن ننتظر منه أن يأتي فقط.
نحن لا نؤمن بإله يعيش فقط في الماضي، بل في الحاضر، ومعه نفتح آفاقاً للمستقبل.
إلهنا ليس مجرد قدرة، إنه محبة قديرة.