في المعبد - الكنيسة - الجامع - الهيكل، أمام الله كلنا ملائكة، ليتنا نبقى كذلك عندما نخرج إلى الشارع
الغفران لا يجعل الشخص الآخر على حق، بل يجعلك حراً
الإنسان الصادق هو الذي يعرف أنه لا يستطيع أن يأكل أكثر مما أنتج
لا تصلي لتكون الأوّل في عين الله، بل ليكون الله هو الأوّل في حياتك
لا داع لأن نخاف الحياة، لأن الله يشاركنا إياها، ولا داع لأن نخاف الموت، لأننا سنشارك الله في حياته
يستجيب الله لصلاتنا لا لأننا صالحون، بل لأنه هو الصالح، وفي كثير من الأحيان، ولنفس السبب، لا يستجيب
عام جديد يعني تحدي جديد، لكنه فرصة جديدة لتحقيق أهداف جديدة
كيْ لا نبقى وحيدين، صارَ كواحدٍ منَّا
يبدأ التطور بمواجهة المخاوف. عندما يخف بريق ما كنت تحسب له حساباً
الصلاة هي جواب مجاني على حب مجاني
في الصلاة أمام الله، قُل ما تشاء، لكن افعل ما يشاء
الصلاة ليست تقنية لاكتساب البركات، إنما هي ثمرة العلاقة مع الله
ستكون سعيداً بقدر ما تكون مفيداً، لأن السعادة تتحقق بالمشاركة
أن تكون مكروهاً لما أنت عليه، أفضل من أن تكون محبوباً لما أنت لست عليه
لكي تكون سعيداً وتتجنب الخيبات، كل ما عليك القيام به هو تحسين واقعك أو خفض توقعاتك
الله هو الأول في حياتي، لأني بدونه لست بشيء
العالم يتحدانا، والصليب يتحدى العالم
في صلاتك، جيد أن تقول لله ما في داخلك، لكن الأوّلى أن تُصغي لما يقوله الله لك، فالمطلوب أن تتغيّر أنت لا الله
الشهرة بدون تقديم قيمة حقيقية، هي مثل مجنون الشارع، الكل يعرفه ولكن يضحكون عليه
لا يكتب الله شيئاً ولا يرسم لأحد حياته، فإنْ فعل ذلك، عندها لن نكون مطالبين بشيء
قلبه أسود ذاك الذي يستاء من إنجازات الآخرين
مقياس النجاح شيء غير مفهوم، فهناك كثيرٌ من اللصوص لا يدخلون السجن
الصادق لا يغضب إن واجهه أحدٌ بحقيقته
المسيحية هي أكثر من تكوين قناعة ببعض المعتقدات، إنها نمو يومي لنصبح يوماً بعد يوم مثل المسيح
الحب هو الطريق الأول والأخير والوحيد إلى الله
إن كان اللاهوت بالشهادات، ممكن للشيطان أن يحصل على المرتبة الأولى، لأنه يعرف كل المعلومات عن الله
في العلاقات الإنسانية، الحب ليس خيارًا. إنه واجب
عندما تخرج من القداس لا تنسى أن تأخذ مسيحيتك معك
المسيحية ليست ديانة، إنها حالة حب بين ثلاثة: أنا والله والآخر