العالم يتحدانا، والصليب يتحدى العالم
في صلاتك، جيد أن تقول لله ما في داخلك، لكن الأوّلى أن تُصغي لما يقوله الله لك، فالمطلوب أن تتغيّر أنت لا الله
الشهرة بدون تقديم قيمة حقيقية، هي مثل مجنون الشارع، الكل يعرفه ولكن يضحكون عليه
لا يكتب الله شيئاً ولا يرسم لأحد حياته، فإنْ فعل ذلك، عندها لن نكون مطالبين بشيء
قلبه أسود ذاك الذي يستاء من إنجازات الآخرين
مقياس النجاح شيء غير مفهوم، فهناك كثيرٌ من اللصوص لا يدخلون السجن
الصادق لا يغضب إن واجهه أحدٌ بحقيقته
المسيحية هي أكثر من تكوين قناعة ببعض المعتقدات، إنها نمو يومي لنصبح يوماً بعد يوم مثل المسيح
الحب هو الطريق الأول والأخير والوحيد إلى الله
إن كان اللاهوت بالشهادات، ممكن للشيطان أن يحصل على المرتبة الأولى، لأنه يعرف كل المعلومات عن الله
في العلاقات الإنسانية، الحب ليس خيارًا. إنه واجب
عندما تخرج من القداس لا تنسى أن تأخذ مسيحيتك معك
المسيحية ليست ديانة، إنها حالة حب بين ثلاثة: أنا والله والآخر
قد تهمك نظرة الناس إليك، لكن الأهم كيف تنظر أنت إلى نفسك
نصنع عالماً أفضل، عندما تكون الإنسانية أهم من الفوز الشخصي
كل يوم هو فرصة عظيمة لبناء ذكريات جميلة
الإيمان بمقدار حبة خردل لا يُحرك الجبال فقط بل الله نفسه
من تعلم احترام تجربة الآخرين، هو المثقف الحقيقي
من المهم أن يعرف الجميع أنني أكثر بكثير من الأشياء السيئة التي تحدث لي
عندما تُكسر كل القواعد من أجل الإنسان اعلم أن الحب قد انتصر
الحياة لا تصفع أحداً، كل ما في الأمر هو أننا لم نتعلم الحب بعد
لم تكن الحاجة إلى قديسين ليفتتح بهم يسوع عمل كنيسته، وإنما أشخاصاً غير خائفين
لا يطلب الله المستحيل عندما يقول أحبب قريبك كنفسك
انظر إلى نفسك بفخر، فأنت بطلٌ لشخص ما
هي شفيعة الأمور المستحيلة لأنها مع الله ومع الله كل شيء ممكن
تتطلب الصلاة قلباً خاشعاً لا لساناً فصيحاً
قبل أن تبدأ في توجيه أصابع الاتهام، تأكد من نظافة يديك
دع الله يتعامل مع الناس الذين ظلموك في هذه الحياة، أما أنت فأكمل تقدمك في الحبّ
أودع كل شيء في الأيدي التي ثُقِبَت من أجلك